يعانى المواطن المصرى فى كل مكان من بلطجة سائقى التوك توك حيث الفوضي المرورية التي يسببها هؤلاء المراهقين والتى لاتتعدى اعمارهم ال ١٥ الامر الذى ينتج عنه العديد من الحوادث المتكرره على مظار اليوم.
المشكله تتفاقم لعدم وجود ضابط او رابط يمنع تلك الممارسات التى تسئ للمجتمع المصرى ناهيك عن جرائم السرقات والخطف من قبل البعض منهم و الالفاظ الخارجة الخادشة للحياء العام و المشادات الكلامية والتي قد تصل إلي حد التشابك بالإيدي والأرجل بين الراكب وبين سائق التوك توك إذا فكر ان يطلب منه تخفيض صوت الكاسيت او تهدئة السرعة مراعاة لرجل مسن او مريض او امرأة حامل.
جموع الاهالى يطالبون المعنيين بالامر بالتحرك السريع والقضاء على تلك الظاهره ضربت بكل الاعراف والتقاليد عرض القانون،وايضا استخراخ رخص قياده لسائقى التوكتوك ومنع الاطفال من التعامل مع التوكتوك حماية لهم ولارواح الناس.