. يعد الخامس والعشرين من نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وفيه تببدأ حملة تستمر١٦يوما مع هيئة الأمم المتحدة لمناقشة العنف ضد المراه فما يقرب من 1 من كل 3 نساء تتعرض للإيذاء في حياتهن. في أوقات الأزمات ، ترتفع الأعداد ، كما رأينا خلال جائحة COVID-19 والأزمات الإنسانية الأخيرة والصراعات والكوارث المناخية. أظهر تقرير جديد صادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة ، استنادًا إلى بيانات من 13 دولة منذ الوباء ، أن 2 من كل 3 نساء أبلغن أنهن أو امرأة يعرفنها تعرضن لشكل من أشكال العنف وأنهن أكثر عرضة لمواجهة انعدام الأمن الغذائي. قالت واحدة فقط من كل 10 نساء إن الضحايا سيذهبن إلى الشرطة طلبا للمساعدة. على الرغم من انتشار العنف القائم على النوع الاجتماعي ، إلا أنه ليس أمرًا حتميًا. يمكن ويجب منعه. يبدأ وقف هذا العنف باعتقاد الناجيات ، واعتماد نهج شاملة وشاملة تعالج الأسباب الجذرية ، وتحول الأعراف الاجتماعية الضارة ، وتمكين النساء والفتيات. من خلال الخدمات الأساسية التي تركز على الناجين عبر قطاعات الشرطة والعدالة والصحة والقطاعات الاجتماعية ، والتمويل الكافي لأجندة حقوق المرأة ، يمكننا إنهاء العنف القائم على النوع الاجتماعي. حدد منتدى جيل المساواة الذي اختتم أعماله في باريس في يوليو الزخم لاتخاذ إجراءات واستثمارات حاسمة للنهوض بالمساواة بين الجنسين. أعلن صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة ، وهو الآلية العالمية الوحيدة لتقديم المنح المخصصة لإنهاء ومنع جميع أشكال العنف ضد المرأة ، بمناسبة مرور 25 عامًا على تقديم المنح لدعم المنظمات النسائية حول العالم.

إقرأ أيضا

• د/جيهان عبد الواحد رئيسا للقطاع الاجتماعي باتحاد المرأة المتخصصة
• 11/11 ثورة الغلابة .. عودة من جديد لميدان التحرير
• أسعار الذهب اليوم الجمعة 25/11/2016.. وعيار 21 يستقر عند 580 جنيهًا
• الزمالك يهزم 6 أكتوبر 3 / 0 فى نهائيات دورى الطائرة
• رجل الاعمال اليمني المعروف / علي عبد الله صالح المريسي يحتفل بزفاف نجليه "نسيم"و"حسام"