الأربعاء 01 مايو 2024 - 11:06 مساءً
اختيارات القراء يومى شهرى
  • فيديوهات
تحية للقوات المسلحة والجيش الابيض والشرطة لمجابهة كورنا
السيسى اثناء التصويت ف الانتخابات
السيسى اثناء التصويت ف الانتخابات
مسجد الروضة ببئر العبد بعد تجديده
احداث انفجار مسجد العريش
أول صورة للمتهم بأكل أحشاء شقيقه
  • استطلاع رأى

هل تتوقع نجاح تجربة المدارس اليابانية؟

  نعم


  لا


نتائج
  • القائمة البريدية
ضع اميلك هنا
  • معجبى الفيس بوك
  • معجبى تويتر

"عولمة الإرهاب".. كتاب جديد لمحمد صلاح غازي عن دار روافـد

السبت 11 يناير 2020 12:18:00 صباحاً

بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للكتاب٬ والمقرر أن يعقد في القاهرة خلال الفترة من 22 يناير حتي 4 فبراير٬ يصدر عن دار روافد للنشر والتوزيع ٬ كتاب " عولمة الإرهاب " للكاتب والباحث فى العلوم الاجتماعية محمد صلاح غازى . تناول فيها ظاهرة الإرهاب باعتبارها ظاهرة عالمية لا تقتصر على مكان بعينه أو يختص به مجتمع معين، ولكن هي ظاهرة عالمية، تحولت إلى عادة يومية كوجبات الطعام تبدأ بها يومك عند الاستماع لخبر تفجير أو قتل جماعي أو أي حدث أدى إلى إراقة الدماء وإزهاق الأرواح. يهدف الكتاب إلى الحد من ظاهرة الإرهاب التي انتشرت نتيجة للصراعات الأيديولوجية المختلفة التي خلقت ما سمي بـ"الإسلاموفوبيا" كظلم بين على الرسالة السامية والسمحة المبنية على التواد والتراحم، تتحول من أصحاب أفكار ظلامية إلى دعوات تكفيرية أدت إلى تشوه صورة الإسلام ،والمسلمين. وأكد الكاتب " محمد صلاح غازي" :"إن الكتاب يؤكد على أن الإرهاب هو الجانب المظلم للعولمة الاقتصادية، التي أتت من العولمة الليبرالية التي لم يستفيد منها سوى روسيا والولايات والمتحدة والصين ،والخاسر الوحيد منها هو المواطن العربي الذي جنى ثمارها من ظاهرة التطرف الجالبة للدموع والدماء والضحايا والندم". وجاء على ظهر الغلاف "العنف يحاصر العالم، يهاجم مدن العالم، يهاجم مدن العالم بشراسة وعلى غفلة من أهلها، واضحى الخبر الذى أتوقع حدوثه صباح مساء هو وقوع ضحايا ابرياء فى اى مكان فى العالم، ليس هناك مكان محصن دون اختراق هذا الفيروس الاجتماعى لجسد المجتمعات الإنسانية فى العالم. إن هذا الكتاب وضع ليقف فى ساحة الصراع الأيديولوجى لمواجهة قوى التطرف والإرهاب الأسود التى شوهت صورة الإسلام أمام العالم، ويعرى القوى التى تقف خلفهم وصاحبة المصلحة الحقيقية فى نشر الفوضى والإرهاب فى مصر، موطن المحبة والسلام، ومهد ضمير الإنسانية والحضارة والتاريخ.