الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:11 صباحاً
اختيارات القراء يومى شهرى
  • فيديوهات
تحية للقوات المسلحة والجيش الابيض والشرطة لمجابهة كورنا
السيسى اثناء التصويت ف الانتخابات
السيسى اثناء التصويت ف الانتخابات
مسجد الروضة ببئر العبد بعد تجديده
احداث انفجار مسجد العريش
أول صورة للمتهم بأكل أحشاء شقيقه
  • استطلاع رأى

هل تتوقع نجاح تجربة المدارس اليابانية؟

  نعم


  لا


نتائج
  • القائمة البريدية
ضع اميلك هنا
  • معجبى الفيس بوك
  • معجبى تويتر

مناخ الكوكب ومستقبل البشرية

الثلاثاء 12 مارس 2019 10:30:11 صباحاًمشاهدات(2739)
يصب اهتمام الشركات بتخفيف حدة آثار التغيرات المناخية في مصلحتها ومصلحة الاقتصاد العالمي أيضا ، ووفقا لموقع شركة يونيليفر على الإنترنت، فإن تقليل المخلفات، وترشيد الطاقة على سبيل المثال، يعنيان تخفيض التكاليف، وتقليل فرص تقلب الأسعار. وتقول الشركة إنها نجحت بالفعل في توفير 700 مليون يورو من التكاليف في هذا الجانب وحده.وذلك كله سبعود علي الاقتصاد العالمي بالطبع. فقد توصلت إحدي الدراسات التي أجراها مركز دراسات تغييرات المناخ و التي أكدت أن تأثير ارتفاع درجات الحرارة يؤثر مباشرة على إنتاجية العاملين، وخاصة في الدول ذات الطقس الحار، كما في أفريقيا وآسيا، وذلك سيكلف الاقتصاد العالمي بالتبعية أكثر من تريليوني دولار بحلول عام 2030. ويقول ونستون: "المناقشات في غرف مجالس الإدارة والشركات عموما حول آثار التغير المناخي، أصبحت أكثر عمقا. وليست هناك شركة كبرى في العالم لا تتناقش حول التنمية المستدامة، أو المناخ. ولن يكون من الممكن أن تدير شركتك الآن دون التحدث في هذا الجانب". وربما تكون مثل هذه العوامل هي التي دفعت رؤساء شركات عديدة، مثل فيسبوك، وغولدمان ساكس، إلى التعبير عن غضبهم تجاه إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ. كما قدم بعض رؤساء الشركات، مثل بوب أيغير، رئيس شركة والت ديزني، وإيلون ماسك، رئيس شركة تيسلا، استقالاتهم من المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي، اعتراضا على هذه الخطوة. ومن تلك الأمور أن تلك الشركات العالمية الكبري تتطلع دائما بأهمية ضم موظفين من ذوي المعرفة الجيدة بكيفية مواجهة التغير المناخي. ونحن علي مشارف فصل الصيف والذي سيكون أشد حرارة مما سبقه في الأعوام السابقة ، ويجب علي المجتمع الدولي والمؤسسات المهتمة بالبيئة بحث كل السبل العلمية للحد أو التقليل من هذا التأثير ... وللحديث بقية ،